استاذي الفاضل د
إنه رقم يصعب تصوره، فإذا كان أحدنا أمام أصفار تصل إلى الشمس، وإن المسافة بين الأرض والشمس هي مائة وستة وخمسين مليون كيلو متراً، وكل ميليمتر هو صفر، إن هذا الرقم ضخم جداً، لكنه إذا نُسب إلى اللانهاية كان الناتج صفراً، وقيمة الصفر هي: لا شيء، فأنت مخلوق للأبد، أنت مخلوق لجنةٍ
إذاً ختم الآيات بالأسماء و الصفات يعطينا دلالة على الارتباط بين الاسم و الصفة ، و بين ما سبق في الآية ، ثم تجد عجباً حينما تتأمل الفرق بين ما قد يبدو لنا أنها أسماء مترادفة و هي ليست كذلك
والفرق بين الدجال المشعوذ والمعالج الحقيقي
٢ / ٢ ـ وفي حديث آخر عن جابر ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «ما من أحد من الناس ادعى (١) أنه جمع القرآن
Oct 19, 2013 · عمل عظيم من أعمال القلوب و من رؤوسها